الخميس، فبراير 08، 2007

وحشتنى


لم اشعر بشئ سوى انى رفعت سماعة الهاتف لاسمع صوتك
و أجدنى لا أقل إلا وحشتنى ثم بكيت

ليست هناك تعليقات: